من نحن؟
منظمة باب الرجاء الدولية (DOHI) …. هي صوت ويد العون للمسيحيين المُضطهدين حول العالم.
أسسها الدكتورهارلان بوبوف الذي سُجن وعُذب بسبب إيمانه بيسوع المسيح لمدة 13 عامًا في بلغاريا الشيوعية. منذ عام 1972 ، قدمت منظمة باب الرجاء الدولية أكثر من مليون نسخة من الإنجيل والكتاب المقدس للمسيحيين الذين يعيشون تحت الاضطهاد وقيود الحرية الدينية.
كانت أصل خدمة منظمة باب الرجاء الدولية في دول الكتلة السوفيتية السابقة ثم امتدت لجميع أنحاء العالم. وبقى تركيزنا على تعزيز وإعادة بناء الكنيسة التي تعاني في البلدان التي يوجد فيها الاضطهاد والتعصب للمسيحية.
ومازلنا نواصل:
- الدفاع عن المسيحيين المضطهدين بسبب عقيدتهم.
- ترجمة وطباعة وتوزيع الإنجيل والأدب المسيحي.
- الوصول بخدماتنا للاماكن المحظورة.
- توزيع المساعدات الإنسانية للمسيحيين الذين يعانون.
- دعم القساوسة في بلدان التعصب الديني.
- الشراكة مع الكنائس والخدمات لمساعدة الأيتام والأطفال والشباب المشردين والسجناء واللاجئين وغيرهم ممن في إحتياج شديد.
تعمل منظمة باب الرجاء الدولية حالياً في 15 دولة.
يقع مقرنا الدولي في جليندال ، كاليفورنيا ، الولايات المتحدة الأمريكية. ولمواقع مكاتبنا الأخرى ، يرجى الضغط هنا.
منظمة باب الرجاء عضو فعال في ECFA منذ عام 1984( وهي مؤسسة إنجيلية للمراقبة المالية ولها ثقل في المجتمع المسيحي الأمريكي).
“هناك أمران جعلاني استمر خلال الثلاثة عشر عامًا وشهرين في السجون الشيوعية. أولاً … كانت حياتي حقاً في يد الله وليس في أيدي سجاني الشيوعية. ثانياً ، ما جعلني أستمر هو شعوري بالأمل في أن أعيش وأن أُدلي بشهادتي ذات يوم للعالم وأقول ما شاهدته. ” د. هارلان بوبوف.
إذا كنت ترغب في قراءة شهادة الدكتور هارلان بوبوف حول ما عاصره في السجون الشيوعية ، وسيرته الذاتية والعذابات التي أختبرها من أجل إيمانه يمكن شرائها من هنا.
